هدفت الدراسة الراهنة إلى الکشف عن قدرة کلِّ من الأمل والتسامح فى تعديل العلاقة بين اليأس والاکتئاب لدى الذکور من الأطفال مرضى سرطان الدم فى مقابل الأصحاء ، وقد تم استخدام التصميم المستعرض لمجموعة الحالة فى مقابل مجموعة المقارنة ، وذلک فى ضوء المنهج الوصفى الارتباطى ، وقد اشتملت العينة البحثية على 80 طفلا من الأطفال مرضى سرطان الدم الذکور ، و80 طفلا من الأطفال الأصحاء الذکور ، قسمت إلى مجموعتين ، مجموعة الذکور من الأطفال مرضى سرطان الدم (80) طفلا ، ومجموعة الذکور من الأطفال الأصحاء (80) طفلا ، ترواحت أعمارهم بين (8 إلى 12) سنة ، وقد تم تطبيق استخبارات الأمل والتسامح واليأس والاکتئاب ، وقد جاءت النتائج لتشير إلى وجود علاقة ارتباطية متبادلة بين متغيرات الدراسة وبعضها بعضا ، وقدرة کلِّ من الامل والتسامح على تعديل العلاقة بين الشعور باليأس والاکتئاب لدى عينات الدراسة، وقد تم مناقشة هذه النتائج وفقا للدلالات النظرية والتطبيقية للدراسات السابقة والنظريات المفسرة فى هذا المجال .
. (2020). الأمل والتسامح کمتغيرين معدلين للعلاقة بين الشعور باليأس والاکتئاب لدى الذکور من الأطفال مرضى سرطان الدم والأصحاء. المجلة المصرية لعلم النفس الإکلينيکي والإرشادي, 8(3), 497-539. doi: 10.21608/pshj.2020.128838
MLA
. "الأمل والتسامح کمتغيرين معدلين للعلاقة بين الشعور باليأس والاکتئاب لدى الذکور من الأطفال مرضى سرطان الدم والأصحاء". المجلة المصرية لعلم النفس الإکلينيکي والإرشادي, 8, 3, 2020, 497-539. doi: 10.21608/pshj.2020.128838
HARVARD
. (2020). 'الأمل والتسامح کمتغيرين معدلين للعلاقة بين الشعور باليأس والاکتئاب لدى الذکور من الأطفال مرضى سرطان الدم والأصحاء', المجلة المصرية لعلم النفس الإکلينيکي والإرشادي, 8(3), pp. 497-539. doi: 10.21608/pshj.2020.128838
VANCOUVER
. الأمل والتسامح کمتغيرين معدلين للعلاقة بين الشعور باليأس والاکتئاب لدى الذکور من الأطفال مرضى سرطان الدم والأصحاء. المجلة المصرية لعلم النفس الإکلينيکي والإرشادي, 2020; 8(3): 497-539. doi: 10.21608/pshj.2020.128838